[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]----
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]شاب عماني يحطم عشيقته بالسيارة
قصة
حقيقيه وليست خياليه اليكم القصة :::::
شاب في مقتبل
العمر ضاع خلف متاع الدنيا وتمتع بعينيه ويديه عاش حياته ضائعا "
لا
يعرف الدين ولا الاخلاق ولكن بعد ان وصل في مرحلة التشبع لم يعد يجد لذه
في الحياه وبدأ يشعر
بالضياع والتهاون في اداء الحقوق هنا اتاه داعي
الحق وعرف معنى حلاوة الايمان واستدل على
طريق الخير والتزم بتعاليم
الاسلام اطلق لحيته . . . . .
وقصر ثوبه . . .
والتزم بالفروض . . .
وترك
رفقاء السوء . . .
ولم يعد يذهب السينمات . . .
ولا المراقص . . .
كل
ذلك تركه الا شيئا " واحد لم يستطيع ان يتركها انها العشيقة
نعم
العشيقة لم يستطيع ان يتركها او
كما يسميها هو حبيبته مع انه يعلم انها
محرمة عليه ولكن يتركها ويعود اليها فالشيطان والنفس والهوى
غلبو عليه
كلما حاول الابتعاد عنها اتاه هاجسها كيف لا كان يعشقها عشقا لا مثيل له ..
لم لا وقد كانت رفيقته في المراقص والملاهي ودور السينما (عشرة عمر)
مثل ما يقولو لو كان بيده كان
تزوجها لكن امور اكبر منه وقفت ضده المهم
هو تعبت نفسيته وراح يشكك في نفسه هل هو ملتزم
حقا مع كل يفعله ؟ جلس
يفكر في الامور عدة مرات وقرر بأنه سيتركها قرر ونفذ خاطبها باسلوبه
وقال
لها بأنه ملتزم وتعاليم دينه ما تسمح له بالاقتراب منها كانت العشيقة
تستمع لكلامه دون ان تتكلم
فقد كانت واثقة بأنها ستجد عشيقا " غيره
وهكذا حصل الفراق واستمر هجر العشيقين الى ان جاء
يوم المفاجأة يوم ممطر
ركب السيارة وما ان التفت الى المقعد الخلفي حتى رأى العشيقة سألها كيف
وصلتي
الى داخل السيارة ؟ كعادتها لم تجب له حاول ان يخرجها من السيارة ولكن
ابليس اللعين لم يتركه
بحاله فقد راح يعيد له ذكرياته فراحت نظراته
تقترب منها فما كان منه الا ان اجلسها بجواره وسار بسيارته
دون انيدري
الى اين ....!
وراح يختلس النظر فيها وفي جمالها وبدأ داعي الشيطان
يصارع داعي الايمان سار بسيارته بعيدا " الى
ان وصلو مكان يخلو من
المشاه مد يده اليها واستسلمت له فراح يداعبها وجاء لتقبيلها ولكن فجأة
يأتيه
داعي الايمان ويسحب يده بالقوة ويطبقها على راس عشيقته ويكسر
عنقها احس بانها ماتت العجيب
في الامر ان العشيقة لم تبدي اي مقاومة فتح
باب السيارة والقاها وسار عنها ولكن رأها من مرأة السيارة
ملقاة على
الشارع وبها بعض الكسور عاد بالسيارة وخاف على نفسه وراح يقود سيارته فوق
جسدها الى
الامام وتارة الى الخلف ليتأكد من موتها عندما تأكد انها هرست
تحت اطارات سيارته اطمئن واحس بالراحة
وتأكد انه لن يعود الى العشيقة
...........
وكان اسمها
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
^^
(سيجارة
الملبورو]