موعدنا اليوم مع اخر اخبار النجم محمد فؤاد
بعنوان :
تاجيل محمد فؤاد لفيلمه غرام الحريف
اكدت ان فيلم فؤاد الذى سيبدأ بتصويره قريبا
هو فيلم بعنوان ( غرام الحريف) بعد تخليه عن فكره تصوير
فيلم ( تيفه وتومه ) ولذلك لتقديمها فى اكثر من عمل سينمائى
سااابق
وده خبرتانى عن فيلم فؤاد
ده خبر ولقاء مطول مع الفنانه اسيل التى اشتركت فى بدايتها مع محمد فؤاد فى كليب الحب الحقيقى ....
شهد كليب »الحب الحقيقي« للفنان محمد فؤاد بداية الجميلة الشابة أسيل القصبي, وقتها كان عمرها لا يتعدى السنوات العشر, إلا أن أسرتها بعد ذلك رفضت كل العروض التي جاءتها للعمل في الإعلانات والكليبا, حتى لا يشغلها ذلك عن دراستها, حيث كان يتأمل لها الجميع مستقبلاً مبهراً, أما هي فكان حلمها أن تكون طبيبة, إلا أن هوايتها لقراءة الأدب والروايات المترجمة بدت هذا الحلم ومن ثم اتجهت لدراسة الأدب الإنكليزي.
رشحها جمالها للعمل موديل في عروض الأزياء ومستحضرات التجميل بعد ان التقتها إحدى خبيرات التجميل وشجعتها لخوض التجربة لكنها مازالت تعتبر نفسها غير محترفة حتى الآن, وتمارس هذا العمل كهواية بجانب دراستها.
»السياسة« تلتقي الجميلة أسيل للتعرف على أحلامها من خلال هذا الحوار:
هل كان ذلك حلمك في الطفولة?
/ في طفولتي كنت احلم بأن أكون طبيبة لكن كل فترة ولها أحلامها وقد بدا يتغير هذا الحلم مع التحاقي بالمرحلة الثانوية حيث وجدت نفسي شغوفة جدا بالشعر والقصص ساعتها استبدلت حلمي القديم بحلم آخر وهو أن أسعي لدراسة الأدب الإنكليزي ومواصلة الدراسة فيه إلى أن اصبح أستاذة جامعية في هذا التخصص.
ما الذي دفعك للعمل موديل في عالم الماكياج?
/ لم يكن في بالى مطلقا أن اعمل موديل رغم أنني تم اختياري عندما كنت في الصف الخامس الابتدائي لأشارك في كليب محمد فؤاد »الحب الحقيقي« وبعدها جاءتني فرص كثيرة للعمل في هذا المجال لكن أسرتي رفضت ولم يشغلني هذا الأمر رغم أن عروضا أخرى جاءتني في المرحلة الإعدادية والثانوية وظل الأمر كذلك حتى التقيت بخبيرة التجميل رانيا وفيق فعرضت العمل معها موديل فوافقت لمجرد الرغبة في التجربة ولأني احب التصوير جدا ولدي كاميرا لا تفارق يدي وعندما خضت التجربة وجدتها جميلة وان كنت اعتبر نفسي حتى الآن لست محترفة ولكنها شيء أمارسه كهواية بجانب الدراسة.